جمعية البركه لتنمية المجمع الاسلامي بمنشية ناصر صمم الموقع (علاء الجمال)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


(جمعية البركه لتنمية المجمع الاسلامي بمنشية ناصر)صمم الموقع(علاء الجمال)
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لـذة ترك المعاصي
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الجمعة يناير 15, 2010 4:00 pm من طرف علاء ابو مياده

» فضل العشر الأوائل من ذي الحجة
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الجمعة يناير 15, 2010 3:54 pm من طرف علاء ابو مياده

» رسالة لكل نصراني
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الجمعة يناير 15, 2010 3:51 pm من طرف علاء ابو مياده

» نظرة الرحمة إلى الوالدين
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الجمعة يناير 15, 2010 3:47 pm من طرف علاء ابو مياده

» عيدكم مبارك يا مسلمون
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الخميس نوفمبر 26, 2009 12:47 pm من طرف سمير ابو رفيده

» الجنس في كتابهم المقدس
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 13, 2009 10:23 pm من طرف سمير ابو رفيده

» وتوبوا إلى الله
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 13, 2009 6:50 am من طرف سمير ابو رفيده

» دموع التائبين
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 13, 2009 6:44 am من طرف سمير ابو رفيده

» كيف اتوب
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الجمعة نوفمبر 13, 2009 6:31 am من طرف سمير ابو رفيده

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير ابو رفيده

سمير ابو رفيده


المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 26/10/2009
العمر : 56
الموقع : منتديات ابناء دشلوط

طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Empty
مُساهمةموضوع: طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما   طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما Icon_minitime1الخميس أكتوبر 29, 2009 7:20 pm

الخسائر الفادحة التي تكبدها الجيش الأمريكي في أفغانستان يومي 26 و27 أكتوبر /تشرين الأول جاءت لتؤكد بوضوح أن طريق أوباما بات مسدودا في هذه الدولة المسلمة ، بل ويبدو أيضا أن الأسوأ مازال بالانتظار في حال كرر الرئيس الأمريكي أخطاء سلفه بوش وأصر على إرسال المزيد من القوات إلى معاقل حركة طالبان .

وكان الجيش الأمريكي أعلن يوم الثلاثاء الموافق 27 أكتوبر / تشرين الأول عن مقتل 8 من جنوده في هجمات متفرقة باستخدام عبوات ناسفة جنوب أفغانستان ، وجاء هذا التطور بعد يوم من تكبد القوات الأمريكية أيضا خسائر مادية وبشرية فادحة إثر مقتل 11 جنديا بالإضافة إلى ثلاثة مدنيين أمريكيين في تحطم ثلاث مروحيات في غرب أفغانستان وجنوبها يوم الاثنين الموافق 26 أكتوبر .

عدد القتلى الأمريكيين الذي بلغ خلال 48 ساعة فقط 24 معظمهم من الجنود جعل شهر أكتوبر / تشرين الأول أكثر الشهور دموية للقوات الأمريكية منذ بدء الحرب في أفغانستان في أكتوبر/ تشرين أول 2001 ، الأمر الذي أعاد للأذهان على الفور تصريحات أوباما عندما وصل للسلطة في يناير / كانون الثاني 2009 وتعقيب طالبان عليها حينئذ .

رهان 2009

فأوباما كان تعهد بأن تكون أفغانستان وليس العراق الجبهة المركزية في الحرب على ما تسميه واشنطن بالإرهاب كما تعهد بوضع نهاية سريعة لخطر طالبان والقاعدة ، ولم تكد تمر ساعات على هذا التعهد ، إلا وخرجت طالبان بتصريحات تحمل تحديا واضحا ، حيث توعدت أوباما بأن 2009 سيكون أكثر الأعوام دموية لأمريكا وحلفائها في أفغانستان .

وبعد حوالي تسعة أشهر من الوعود المتبادلة السابقة ، ربحت طالبان الرهان وبامتياز سواء كان فيما يتعلق بلغة الأرقام أو فيما يتعلق باعترافات الأمريكيين أنفسهم .

ففي 2009 وحتى شهر أكتوبر فقط ، بلغ عدد القتلى الأمريكيين في أفغانستان حوالي 300 قتيل ، وبمقارنة تلك الحصيلة مع إجمالي القتلى منذ بدء الغزو في 2001 وهو حوالي 850 قتيلا في 8 سنوات يتأكد حجم المأزق الذي بات يواجهه أوباما .

أيضا فإن إلقاء نظرة على الخسائر الأمريكية خلال الشهور الماضية يثبت حقيقة أن طالبان تنفذ وعدها لأوباما بهجمات دقيقة وبخسائر متصاعدة ، حيث بدأت أعداد القتلى الأمريكيين تتزايد بشكل مطرد منذ انتهاء الشتاء وبداية الربيع ، فقد سجل شهر مايو/ أيار 2009 مقتل 12 جندياً وارتفع العدد في يونيو/ حزيران إلى 25 قتيلاً وقفز إلى 45 قتيلاً في يوليو/ تموز ثم إلى 52 في أغسطس/ آب و54 في سبتمبر / أيلول ، وأخيرا وصل عدد القتلى في شهر أكتوبر إلى 58 قتيلاً ، الأمر الذي جعل هذا الشهر أكثر شهر دام للأمريكيين منذ بدء الحرب على أفغانستان في 2001 .

اعتراف جيتس



مسلحون من حركة طالبان
وأمام الأرقام المفزعة السابقة وبالتزامن مع دخول الحرب بأفغاستان عامها التاسع في أكتوبر / تشرين الأول ، اعترف وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس بأن حركة طالبان باتت أكثر قوة عن السابق ، مشيرا إلى أن استراتيجية الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش التي قامت على إرسال المزيد من القوات إلى العراق وإهمال أفغانستان أدت إلى تعزيز قوة حركة طالبان وأكسبتها زخما عسكريا.

وقال جيتس في مقابلة تليفزيونية في 6 أكتوبر / تشرين الأول :" طالبان الآن تتمتع بزخم بسبب عجزنا وعجز حلفائنا عن نشر قوات كافية في أفغانستان".

وأضاف قائلا :" أفغانستان وخاصة الحدود مع باكستان أصبحت مركزا جديدا للمجاهدين ، هم يعتقدون الآن أن لديهم الفرصة للتغلب على قوة عظمى ثانية بعد الاتحاد السوفيتي السابق ، الأمر الذي سيزيد من قوة أفكارهم وفرصهم لتجنيد أعضاء جدد" ، وانتهى إلى القول :" الأهم من وجهة نظري هو الرسالة التي يرسلها الانسحاب الأمريكي والتي تعزز من قوة تنظيم القاعدة ".

وبجانب تصريحات جيتس ، كشف مسئولون أمريكيون في 10 أكتوبر / تشرين الأول أن الاستخبارات الأمريكية سلمت البيت الأبيض تقريرا جاء فيه أن قوة حركة طالبان في أفغانستان تضاعفت أربع مرات منذ عام 2006 .

وأضاف التقرير " عدد مقاتلي طالبان ارتفع من سبعة آلاف مقاتل في 2007 حتى وصل إلى ما يقدر بنحو 25 ألف ، وهو ما يشير إلى صعوبة الخيارات التي تواجه الرئيس باراك أوباما في محاولة لوقف هذا الاتجاه".

رشوة المسلحين

وما يضاعف من خطورة الاعترافات السابقة هو الوضع السياسي المتأزم في أفغانستان بسبب أزمة الانتخابات الرئاسية التي جرت في 20 أغسطس/ آب الماضى وشهدت عمليات تزوير واسعة ، هذا بجانب تراجع حلفاء واشنطن عن وعود إرسال قوات إضافية لأفغانستان ، بل وقيام بعضهم بمحاولة رشوة مقاتلى طالبان للحفاظ على حياة جنودهم .

ففي 15 أكتوبر / تشرين الأول ، كشفت صحيفة "التايمز" البريطانية أن القوات الإيطالية فى أفغانستان سعت لرشوة طالبان لحماية قواتها التى حلت مكان القوات الفرنسية في منطقة ساروبي شرق العاصمة كابول في منتصف عام 2008 ، إلا أن طالبان رفضت الأمر بشدة .

وفي 24 أكتوبر / تشرين الأول ، أظهر استطلاع للرأي أجرى فى بريطانيا أن معظم البريطانيين يعتبرون أن الانتصار على حركة طالبان مستحيل وأن على الجيش البريطاني العودة إلى الوطن.

وأوضح الاستطلاع الذى نشرته "القناة الرابعة" البريطانية أن نسبة 70% من بين 2042 شخصاً شملهم الاستطلاع أكدوا أن الجيش البريطاني لا يحقق تقدماً وأن الانتصار مستحيل ، كما طالب 62% من المستطلعين بانسحاب فوري للجنود البريطانيين بحلول العام المقبل .

الاستطلاع السابق تزامن مع خروج تظاهرة ضخمة في وسط لندن للاحتجاج على الحرب في أفغانستان تلبية لنداء الائتلاف السلمي "أوقفوا الحرب" .

وجاء تنظيم التظاهرة بعد أن أسفرت الحرب في أفغانستان عن مقتل 222 جنديا بريطانيا منذ عام 2001 ، بينهم 49 قتلوا في شهر أغسطس/آب الماضي.

وبالنظر إلى أن عدد الجنود البريطانيين في أفغانستان الذي يبلغ 9500 جنديا يعتبر الأكبر عددياً بعد الولايات المتحدة ، فإن استطلاعات الرأي والتظاهرات السابقة ترجح أن رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون لن يستطيع الصمود كثيرا في مؤازرة واشنطن .

توصية مكريستال



حصيلة القتلي الأمريكيين في تصاعد
ويبدو أن الرئيس الأمريكي بدأ يدرك حجم الورطة في أفغانستان واحتمال انهيار التحالف الدولي هناك أمام تصاعد هجمات طالبان ، ولذا أعلن في 27 أكتوبر / تشرين الأول أنه لن يتخذ قرارا متسرعا بشأن إرسال تعزيزات عسكرية إلى أفغانستان ، وأضاف في كلمة ألقاها بولاية فلوريدا أمام عسكريين أمريكيين " لن أتسرع أبدا في اتخاذ قرار إرسالكم إلى الجبهة ، لن أعرض حياتكم للخطر ما لم يكن ذلك ضروريا بالفعل ".

التصريحات السابقة تؤكد أن توصية الجنرال ستانلي مكريستال قائد القوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي في أفغانستان بإرسال 40 ألف جندي إضافي لتعزيز جهود مكافحة طالبان لن تجد بسهولة آذانا صاغية ، خاصة بعد أن كشف صحيفة "التايمز" البريطانية عن وجهتي نظر داخل إدارة أوباما في هذا الصدد ، فهناك من يؤيد توصية مكريستال ، فيما يرفض البعض الآخر هذا الأمر ويؤيد بدلا منه استراتيجية ضرب عناصر حركة طالبان وتنظيم القاعدة ضمن عمليات عسكرية ضيقة النطاق .

وبجانب وجهتي النظر السابقتين ، فإن هناك تحذيرات داخل إدارة أوباما من أن إرسال 40 ألف جندي إضافي لأفغانستان من شأنه أن يثير غضب الحزب الديمقراطي الذي يتزعمه أوباما بسبب تراجع التأييد الشعبي لتلك الحرب ، وفي المقابل ، فإن إرسال عدد أصغر أو عدم إرسال قوات على الإطلاق سيعرض أوباما لانتقادات الجمهوريين وربما الجيش لاتخاذه ما قد يوصف بأنه منهج وسط أكثر استساغة من الناحية السياسية.

الخلافات السابقة حول توصية مكريستال تؤكد أن طالبان نقلت الحرب من أفغانستان إلى داخل البيت الأبيض ، بل إنها جعلت الطريق مسدودا أمام أية فرص لإنقاذ أمريكا من ورطتها في أفغانستان .

وتبقى الحقيقة الهامة وهى أن وجود 62 ألف جندي أمريكي و35 ألفا من الناتو لم يحقق هدفه في القضاء على طالبان ولذا فإنه ليس من خيار أمام أوباما سوى الانسحاب السريع لوقف دوامة العنف في تلك الدولة المسلمة التي تعرف في التاريخ بـ"مقبرة الإمبراطوريات
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما IMG0109A
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dashlooty.niceboard.net
 
طالبان .. حين أوفت بوعدها لأوباما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جمعية البركه لتنمية المجمع الاسلامي بمنشية ناصر صمم الموقع (علاء الجمال) :: المنتدي العام-
انتقل الى: